تصفح الوسم

رمضان إبراهيم

ما أخبار الأسواق الشعبية اليوم!؟

رمضان إبراهيم: الأسواق الشعبية التي أحدثت ضمن الكثير من الوحدات الإدارية في المحافظات خرجت عن الغاية التي أحدثت من أجلها بعد مضي أكثر من ستة أشهر على افتتاحها، إذ فشلت من حيث إيصال المادة الغذائية وغير الغذائية من المنتج إلى

ليس بالقرارات وحدها يعيش المواطن يا حكومة!

رمضان إبراهيم: أكاد أجزم أننا لو قمنا ببحث استقصائي للوقوف على حال المواطن وما يشغل تفكيره، لوجدنا أن الأكثرية تجمع على أن التقصير والترهل وتقاذف الكرات والخلل والفساد بأشكاله المتعددة هو ما يحكم عمل معظم الجهات العامة وأدائها في

ومازال المواطن في دائرة القلق والخوف من القادم!!

رمضان إبراهيم: كثيراً ما أجد نفسي حائراً، عندما أستعدّ لكتابة مقال لجريدة (النور) الموقرة، ولا أعلم كيف تقفز إلى رأسي حالات معيشية صعبة تتعلق بما يعانيه المواطن من أزمات وصعوبات تسببت بها العقوبات الخارجية الجائرة والظالمة،

من يفتح ملفات الأسمنت وعمليات السمسرة والاتجار بالمادة؟!

رمضان إبراهيم: بعد حصول فارق كبير بين سعر طن مادة الأسمنت من إنتاج الشركة، وسعره عند القطاع الخاص، فُتحت الأبواب كلها لعمليات المتاجرة والسمسرة والفساد، وذلك من خلال كميات البيع المباشر التي كانت تباع من قبل الشركة لتجار الأسمنت

ماذا بعد الانفجار في صومعة الحبوب بطرطوس!؟

رمضان إبراهيم: قام المهندس حسين عرنوس (رئيس مجلس الوزراء) ظهر يوم السبت 5/12/2020 بزيارة عمل إلى محافظة طرطوس، بدأها بجولة في صومعة الحبوب ضمن المرفأ، اطلع خلالها على الأضرار التي تعرضت لها بسبب الانفجار الذي حصل فيها مؤخراً

التقنين اللعين .. إلى متى ومن المسؤول؟!

رمضان إبراهيم: زادت ساعات تقنين الكهرباء خلال الأيام الماضية على امتداد ساحة الوطن، فأصبحت أربع ساعات قطع وساعتي وصل للتيار ليلاً ونهاراً، يتخللها انقطاعات اضافية قد تصل إلى نصف ساعة أحياناً خلال ساعتي الوصل. وجاءت هذه الزيادة في

.. وتستمر فوضى الأسواق يا حكومة !!

رمضان إبراهيم: لا أعتقد أنني أبتعد عن الحقيقة وعين الصواب عند القول وبكل ثقة ومسؤولية إن الجهات المعنية بالرقابة على الأسواق وكل أسعار المواد الغذائية وغير الغذائية والدوائية عجزت تماماً عن ضبط الأسعار ومنع فلتانها المتتابع صعوداً،

لوين رايح يا بلد!؟

رمضان إبراهيم: المتابع لما يجري من فوضى وجنون في الأسعار لا يمكن له أن يتخيل حجم الضغط الذي يتعرض له المواطن منذ الاستيقاظ حتى ساعة النوم. فهذا المواطن الذي لم ينم يوماً على همّ قديم بات يتحدث مع نفسه وهو في الشارع أو في البيت

فوضى الوزن والسعر في اليوم الأول من خرق خط الخبز الأحمر!!

رمضان إبراهيم: في اليوم الأول لإنتاج الخبز وبيعه، بعد قرارات رفع سعر الربطة وتخفيض وزنها، وردتنا العديد من الاتصالات والشكاوى حول وزن ربطة الخبز المدعوم المُنتَج في مخابز محافظة طرطوس، وسعرها ونوعيتها. وأكد المواطنون من خلالها

ماذا بعد أن فقدت الحكومة بوصلتها؟!

رمضان إبراهيم: القرارات التي صدرت خلال الأيام القليلة الماضية، والتي قضت برفع أسعار المازوت الصناعي والتجاري وبنزين الأوكتان ٩٥، ثم أسعار البنزين المدعوم وغير المدعوم بنسب وصلت في بعضها إلى مئة بالمئة، وإلى أكثر من مئتين بالمئة في

حرائق طرطوس طالت أكثر من نصف مليون شجرة وحوالي ٤٠٠٠ أسرة

رمضان إبراهيم: أنجزت محافظة طرطوس وبشكل دقيق ونهائي عمليات إحصاء الأضرار التي تعرضت لها المحافظة، وعدد من سكان القرى، نتيجة الحرائق الكبيرة التي اندلعت فيها الأسبوع الماضي. هذا ما كشفه محافظ طرطوس (صفوان أبو سعدى) إذ أكد أن

أسمنت الدريكيش.. إلى متى الفوضى والسمسرة والابتزاز؟!

رمضان إبراهيم: في الأزمات ينشط بعض ضعاف النفوس، سواء أكانوا في مواقع المسؤولية أو ممن يتواطؤون معهم، وربما ينطبق هذا على مؤسسة الأسمنت في منطقة الدريكيش التابعة لمحافظة طرطوس حيث الفوضى والسمسرة والابتزاز والرشوة على عينك ياجهات

إلى متى يئنّ المواطن تحت ثقل الغلاء!؟

رمضان إبراهيم: ارتفعت أسعار التّبغ السّوري المُصنّع محلياّ ارتفاعاً كبيراً، إذ وصل سعر العلبة الواحدة إلى أكثر من ٩٠٠ ليرة سورية وسط احتجاجات على قلّة الكميات واحتكارها، خاصة في الفترة الأخيرة التي ارتفع فيها أيضاً سعر الدخان

بين الشفافية والحقيقة.. يقف المسؤول عاجزا!!

رمضان إبراهيم: لا أعلم ما هو السبب الخفي والسر المجهول بين أصحاب القرار في جهاتنا العامة، ولماذا يصرون على الاستمرار في حالة العداء شبه التام مع الشفافية؟ فهم مازالوا لأسباب مختلفة ذاتية وعامة يفضلون الصمت على الكلام بخصوص أي قضية

أحد الخطوط الحمراء عبر البطاقة الذكية .. فلننتظر !!

رمضان إبراهيم: بدأت في محافظة طرطوس صباح أمس عمليات بيع مادة الخبز المدعوم للمواطنين عبر البطاقة الذكية، من خلال ألف نقطة بيع (معتمد) موزعين على أحياء المدن الستة وكامل الريف. وشهدت نقاط البيع ازدحاماً كبيراً وانتظاراً طويلاً من

نقص كبير في كتب التعليم الأساسي في مدارسنا!!

رمضان إبراهيم: بدأ العام الدراسي يوم الأحد الماضي، وسط كثير من اللغط فيما يتعلق بالإجراءات الصحية الوقائية أو التشكيلات الإدارية والتنقلات أو غير ذلك من الأمور التي جعلت عملية الافتتاح والمباشرة بالعملية التعليمية مقبولة. وفي

حكومة.. أم تعديل حكومي!؟

رمضان إبراهيم: أما وقد تم تشكيل الحكومة الجديدة، بعد صدور المرسوم القاضي بتكليف المهندس حسين عرنوس تشكيلها، فارتفعت وتيرة الأحاديث والتوقعات والأماني بين المواطنين الذين أجمعوا على أهمية وضرورة إحداث تغيير كبير في الأسماء أولاً، وكانت

خلل اختبارات كورونا للمغادرين والوافدين!

رمضان إبراهيم: دعونا نضع جانباً كل ما قلناه وما قاله آخرون عن عدم التقيد بالإجراءات الاحترازية العامة والشخصية الضرورية لمنع انتشار فيروس كورونا، بعد أن تبين أننا ننفخ في صحراء لا حياة فيها! واسمحوا لنا أن نتوقف عند الخلل المرافق

البرازي من طرطوس: رغيف الخبز سيبقى مدعوماً وكميات من الزيت على البطاقة قيد التوريد

رمضان إبراهيم: ترأس وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك طلال البرازي اجتماعاً للأسرة التموينية بطرطوس نهاية الأسبوع الفائت، بحضور المحافظ وأمين الفرع ومعاونه والمديرون العامون للمؤسسات التابعة للوزارة ورئيس مجلس المحافظة والمكتب

بكوادر وطنية.. تحويل (أتلانتك روز) من براد إلى سفينة كبيرة لنقل المواشي

رمضان إبراهيم: إنجاز جديد يضاف إلى ما اُنجز خلال الحرب والعقوبات والحصار، فبعد العُمرة والصيانة للمحطة الحرارية في بانياس بخبرات سورية، وبعد ما حدث في قطاع الأسمنت، ها هي ذي الباخرة (أتلانتيك روز) وقد أبحرت الجمعة من مرفأ طرطوس

مجلس الشعب.. انتظار لدور فاعل!

رمضان إبراهيم: لا شكّ في أن كثيرين من أبناء الشعب السوري غير راضين عن أداء مجلس الشعب وأعضائه في الدور الحالي وما قبله، لأسباب مختلفة تتعلق بعدم قيامه بالدور المطلوب منه في إصدار قوانين جديدة أو تعديل قوانين قائمة، منها قانون من

صح النوم.. يا حكومة!

رمضان إبراهيم: لا أبالغ إن قلت إن أحد أهم أسباب الاستقرار الذي عايشناه في الثمانينيات وحتى الألفين تقريباً كان الاستقرار الزراعي والدعم الذي كان يقدم للفلاح، على الرغم من تذبذب هذا الدعم، ولا أود الخوض في هذا الشأن إذ يكفي أن أعرّج

كي لا نبقى نراوح في المكان!

رمضان إبراهيم: ما وصلنا إليه اليوم من أوضاع معيشية واقتصادية مؤلمة جداً، لأسباب ليست خارجية فقط تتعلق بالحصار والعقوبات الجائرة علينا وأزمة كورونا، بل وداخلية أيضاً تتعلق بسوء أداء بعض مؤسساتنا، ما جعل نسبة كبيرة من أبناء بلدنا

(على وين الدولار مودّينا)!؟

رمضان إبراهيم: سنوات عشر عجاف حملتنا في باطنها الملتهب، فأحرقت نقاط منعتنا وقضت على الأخضر واليابس. تلك المنعة التي تغنّينا بها على مرّ عقود وعقود، نُفاجأ بين عشية وضحاها أننا كنا نعيش في وهمٍ أسودٍ، وأن لحمتنا الوطنية وخططنا

بين حانا ومانا ضاعت لحانا يا حكومة!!

رمضان إبراهيم: لا يختلف معي اثنان في أن الوضع المعيشي لم يعد يطاق، في ظل الغلاء الفاحش في كل السلع التي يطرق بابها المواطن صباح مساء، والتي لا تكتمل معيشته عند الاستغناء عنها. إنه التدهور المريع لليرة أمام الدولار الخبيث وارتباط
العدد 1104 - 24/4/2024