ما بين شواطئ الغرب وكواليسه… السوريون عالقون
حزموا حقائبهم وباعوا ما تبقى من أحلام وآمال لهم في بلدهم، واستعدوا لرحلة العمر في قوارب الموت التي تنتظرهم على الشواطئ التركية التي كانت بنظرهم طوق النجاة الوحيد لمستقبلهم، لكنهم لم يدركوا أن البحر الذي سيركبونه إلى بر الأمان المنشود…