أيلول… والحكاية دماء إلى طلاب معهد سيد درويش في جرمانا
أيلول يفرك أذنَيْ روحنا ويشدنا إلى الغرف الصغيرة الأكثر دفئاً، وينبئنا بالبرد وبأجراس المدارس والمدفأة وعروسة الزعتر التي نخبئها في حقيبة الكتب.
وأيلول ذلك المستلقي على عتبات الفصول يحد كل النهايات ويعلن بدء عام جديد.
كم سيأتي…