في رثاء الرفيق الصديق الرائع سمير هديب
أيمن أبو الشعر:
أحقاً رحلتْ
لقد كنتَ وهجاً بهياً، وكالنسرِ عِشتْ
أحقاً أنا لن أراكَ رهيفاً حميماً كما أنتَ كنتْ..
أيُعقلُ أنّْك طيفاً غَدَوتْ
معاً كم شَدونا بأفراحِنا
لحلمٍ سيأتي
معا كم سمَونا بآلامِنا
لآفاقِ سمتٍ…