هل ركبت الترجمة موجة الهبوط؟
لماذا يقف المبدع الحقيقي صامتاً إزاء مواجهة (الإبداع) التجاري الهابط في الفن والأدب؟ لماذا نجده متفرجاً على ما يجري من خروق وتجاوزات في الغناء والمسرح وكذلك في الأفلام، دون ركوب موجة السقوط هذه؟!
هذه الوقفة أحسبها كوقفة الخاسر…