على دروب الجلاء

مَن ألهب الأرض تحت أقدام المستعمر الفرنسي قادرٌ على طرد الاحتلال الأجنبي و بناء سورية الديمقراطية.. العلمانية الموحدة أرضاً وشعباً.

ومَن واجه دبّابات الاحتلال الفرنسي، في جبل العرب والغوطة وجبال الشمال والساحل، وفي كل بقعة سورية، رافعاً شعار (الدين للّه والوطن للجميع)، قادرٌ اليوم، مستلهماً دروس الجلاء، على صنع المستقبل لأبناء الشعب السوري، وبناء سورية التي تضمّ الجميع.

المجد والخلود  لصانعي الجلاء!

العدد 1105 - 01/5/2024