تصفح الوسم

أيمن أبو الشعر

القصيدة التشاركية تحولت إلى أغنية

أيمن أبو شعر: ولدت هذه القصيدة في تونس واكتملت في موسكو وستقدم كأغنية لأول مرة في دمشق. كنت في زيارة لتونس الحبيبة بدعوة من مؤسسة الكتيبة الإعلامية، بلد جميل والذين وجهوا الدعوة مثقفون يساريون رائعون، وجمهور ذواق أذهلني وأسعدني أن…

مهداة إلى روح الشهيد البطل حسن نصر الله

أيمن ابو الشعر: مقاطع صغيرة من العمل الشعري الجديد -قيد الإنجاز- وهو (قصيدة مطولة) تحت عنوان (هذا أوان الجوع شدوا الأحزمة)، والقصيدة بكاملها مهداة إلى روح سيد شهداء المقاومة البطل حسن نصر الله، وهي ليست رثاء، بل تمثّلاً لنهجه في فضح…

وداعاً ياسر جرادي.. أيّها الفنان المناضل الثوري اليساري الرائع!

أيمن أبو الشعر: رحل عن عالمنا قبل أيام الفنان التونسي الثوري اليساري المناضل ياسر جرّادي، الفنان الملتزم بقضايا الكادحين والفقراء والناس البسطاء والمهمشين، الفنان المندفع لتحريض الناس بفنّه الراقي، لكي يساهموا في تحرير مجتمعهم، وبناء…

الحرية للأستاذ الجامعي والإعلامي الدكتور وليد الماجري!

أيمن أبو الشعر: نداء إلى تونس الحبيبة! وأرجو من جميع المثقفين وخاصة الأدباء والصحفيين أن يساندوا ندائي هذا. لقد زرت منذ أمد قصير هذا البلد الجميل الحبيب، وشعرت أن شعبه يتماهى مع روحي، وخطواته لبناء تونس الجديدة تسير وفق إيقاع نبضي،…

الأقدام الجبارة تنحت الدرب

أيمن أبو شعر: قصيدة قصيرة من القصائد القديمة التي كتبتها في حلب كمشروع للتلحين، ولكي تؤديها فرقة سبارتاكوس آنذاك، وبواعثها نقاشات حادة ظهرت آنذاك مع بعض الذين شعروا بالإرهاق، وكان بعضهم يقول: أمامنا صخر ووعر، ولا نرى درباً كي يسير…

أكلتها النملة

أيمن أبو الشعر: كان الطفلان عامر وسامر مهووسين بالطرائف التي تتحدث عن المفارقات المذهلة في الأحجام وخاصة ما بين الفيل والنملة. وهما جاران من مواليد عام 2005 وكانا يحصلان كل يوم قبل دخول المدرسة على ليرة لكل منهما كمصروف (خرجية) فيشتريان…

لأنه حمار

أيمن أبو الشعر: اضطرّ الأستاذ رشيد - وهو مدرس للأدب العربي - أن يتفق مع النجار النقاش آصف لإصلاح بعض التحف الخشبية والموبيليا التي تضررت أثناء نقل العفش إلى البيت الجديد، فقد كانت دكان المعلم برهان مغلقة منذ حين، ويقال إنه مرض وسافر…

يوم حزنت الوردة

بقلم أيمن أبو الشعر: قدم عبد القادر تهانيه الحارة للمدير الجديد، رغم ما عرف عنه بأنه مدير فاسد وشرير وحتى قميء. كان قد سهر طوال الليل لكتابة هذه الأسطر المتملقة حتى باتت تصلح لأن تكون خطابا أمام الوالي، وذلك إمعاناً في تعظيم هذا المسؤول،…

أقسم لك إنها لا تأكل كثيراً!

قصة قصيرة | بقلم أيمن أبو الشعر: كانا يختلفان بمرح أحياناً: ... فادية ستكون محامية، يقول أبو غسان، بل مهندسة، تردّ أم غسان وتبدأ بعراك زوجها بمرح! كانت أسرة سعيدة بكل المقاييس حقاً رغم ضيق الحال نسبياً! تعوّد أبو غسان، الموظف البسيط،…

بلّط البحر أولاً! (فانتازيا حزبية)

قصة قصيرة بقلم: أيمن أبو الشعر خرج سامر (أبو عمار) غاضباً من اجتماع حزبي كان النقاش فيه حادّاً، ودون نتيجة، حول أسلوب العمل في جذب الجماهير للنضال من أجلها، من أجل الجماهير نفسها التي باتت تنفضُّ عنهم يوماً بعد يوم، خاصة أنه ورفاقه ليسوا…

ديك (الحرّ) يعاود الصياح

بقلم - أيمن أبو الشعر: كان جمال مشهوراً في القرية بلقب (أبو الزُّلف) لكونه يشدو مواويله بصوت شجي كل ليلة تقريباً بعد أن ينتشي من الشراب، ويصفه أهالي القرية بالحُرّ لأنه يقف ضد المختار، لكن معظمهم كانوا يتحاشونه في العلن، ويحبونه سراً،…

حدث حقاً.. لم يعتقلوه معهم!

(قصة قصيرة) بقلم أيمن أبو الشعر: كان عمران وبرهان ومحمد أصدقاء حميمين منذ الطفولة، وهم من عائلات يسارية تتبادل الزيارات، وتقوم بتنفيذ المهمات النضالية، وكانوا يتابعون بحماس منقطع النظير أثناء السهرات القصص التي يسمعونها خلسةً من أوليائهم…

إلى صمود الشعب الفلسطيني البطل

أيمن أبو الشعر: إرادة لو كانَ جسمي مثلَ فكري كنتَ يا جلادُ تجثو بعد أنْ يضنيكَ ضَربي بعد أن يعيك صبري ضارعاً تُبدي الندَمْ لو كانَ جسمي مثلَ فكري ما كنتَ تحلمُ أن ترى في وجهيَ المسلوخِ تعبيرَ الألمْ لكنَّهُ…

في يوم الأرض.. كن بؤرة ثورة

أيمن أبو الشعر: يا طفلَ الجيلِ الآتي الأرضُ حياةْ احفر بالرمشِ بعظمِ الصدرِ خنادقَ لا ترحلْ فالأرضُ حياةْ كُنْ مثلَ النخلِ عروبةْ كُنْ شيئاً من هذي الأرضْ أشبِعها نزفاً وخصوبةْ مهما اقتلعوكَ ستبقى الأرضْ كُنْ…
العدد 1140 - 22/01/2025