إعادة هيكلة الدعم وليس إلغاءه

تعرض (النور) هنا ملخصاً لأهمّ ما تناوله اللقاء الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء م. حسين عرنوس مع قناتي السورية والإخبارية وإذاعة دمشق في الأسبوع الماضي:

– الواقع الحالي فرضته الحرب الإرهابية على سورية.

– الحرب الإرهابية دمرت أكثر من 60 % من محطات توليد الكهرباء وخطوط النقل ومراكز التحويل.

– المدن الصناعية تضم أكثر من 2400 منشأة مؤمّنة كهربائياً ولها الأولوية.

– أعطينا الإنتاج الأولوية على إنارة المنازل لمواجهة العقوبات والحصار.

– الطاقات البديلة لها أهمية كبيرة في المشاريع.

– لدينا اليوم أكثر من 100 ميغا من الطاقات البديلة 33 منها موجودة في الخدمة فعلاً.

– 10 مليارات ليرة تحت تصرف صندوق المساهمة في الطاقات البديلة.

– اليوم نؤمن كل احتياجاتنا النفطية عن طريق الاستيراد.

– قبل الحرب الإرهابية كان لدينا 20 مليون متر مكعب من الغاز تستخدم في إنتاج الطاقة الكهربائية.. واليوم نؤمّن 8 ملايين متر مكعب فقط، وهذا الواقع فرض التقنين.

– واقع الكهرباء والمشتقات النفطية والعديد من الخدمات التي كانت تقدم بأفضل الأشكال قبل عام 2011 تراجع بسبب الحرب الإرهابية التي دمرت على الأقل 60 بالمئة من مجمل محطات الطاقة الكهربائية وخطوط النقل ومراكز التحويل والخسائر كبيرة جداً.

– خلال العام 2021 أمّنّا ما يزيد عن 5 ملايين طن من المشتقات النفطية.

– انفراج قريب بالنسبة لموضوع الغاز المنزلي.

– كان لدينا قبل الحرب 385 ألف برميل نفط/ يومياً، أما اليوم فتحت تصرفنا فقط 20 ألف برميل/ يومياً فقط.

– أمّنّا ما يزيد على 5 ملايين طن مشتقات نفطية بأكثر من 2.8 مليار دولار.

– الاحتلال الأمريكي يسيطر على موارد النفط والغاز في الجزيرة السورية.

– استطعنا مؤخراً تأمين 32 ألف طن غاز منزلي شهرياً مقارنة بـ 18 ألف طن في السابق.

– قطاع النقل بشقيه العام والخاص في سورية تعرض لتدمير كبير خلال الحرب.

– لدينا عقد بـ 500 باص مع الجانب الإيراني، ومنحة 100 باص من الصين الشعبية.

– أدعو كل شركات النقل للاستثمار في النقل الداخلي مع كل التسهيلات اللازمة.

– النقص في المشتقات النفطية سببه الاحتلال الأمريكي الذي ينهب إنتاج حقولنا من النفط والغاز في الجزيرة السورية.

– أكثر من 60 بالمئة من قطاع النقل تعرّض للتخريب.

– عقود جديدة فيما يخص قطاع النقل ستدخل بالخدمة قريباً.

– الدعم نهج حكومي وموجود لكل مناحي الحياة.

– إعادة هيكلة الدعم وايصاله لمستحقيه وليس إلغاءه.

– إعادة هيكلة الدعم ستنعكس نتائجه على الموازنة والدخل والرعاية الاجتماعية.

– الدعم المقدم في الكثير من المجالات يعتبر جزءاً من تحسين قيمة الدخل.

– الوفورات الناتجة عن إعادة هيكلة الدعم ستذهب إلى رفع الأجور والرواتب.

– خلال عام 2021 صُرف أكثر من 1500 مليار زيادة على اعتمادات الرواتب.

– تحسين الدخل نهج حكومي ومستمر حسب الإمكانيات المتوفرة.

– زيادة الإنتاج في كل القطاعات لتجاوز الآثار السلبية للعقوبات والحصار.

– 73 ألف هكتار من الأراضي الزراعية مما خربه الإرهاب دخلت ضمن الري الحكومي في عام 2021.

– أكثر من 224 ألف هكتار تخضع للري الحكومي.

– أكثر من 23 مشروعاً بقيمة 840 مليار ليرة قيد الدراسة حالياً.

– قدمنا كل التسهيلات القانونية والإمكانيات لدعم الاستثمار.

– الإنتاج الزراعي تعرض للكثير من التخريب بسبب الإرهاب والمحتلين.

– انفراجات في الطاقة الكهربائية خلال النصف الثاني من العام الحالي.

– مكافحة الفساد عملية مستمرة وستطول كل من عبث بالاقتصاد الوطني.

– استعادة عشرات المليارات من الأموال المنهوبة من مختلف القطاعات.

– نعول على الإصلاح الإداري في اختيار القيادات الإدارية الأكثر كفاءة ونزاهة.

– نعمل على تشجيع الصادرات لسد الفجوة في ميزان المدفوعات.

– بلغت قيمة الصادرات ٧٨٠ مليون دولار، أما مستورداتنا فبلغت ٣،٩ مليارات.

– ٣ مليارات فجوة ما بين الصادرات والواردات.

– نسعى لزيادة التصدير والإنتاج.

– عندما تعود المقومات مثل النفط وزيادة الإنتاج يتحسن سعر الصرف.

 

* أولوياتنا:

– تحسين قطاع الطاقة.

– والمشاريع الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر.

– وتحسين الواقع المعيشي وضبط الأسعار.

– 80 بالمئة من مستورداتنا للمشتقات النفطية والدواء والزراعة.

– 182 مشروعاً بتكلفة 116 مليار ليرة في مجال الري.

– تحسين الواقع الخدمي يتم بخطوات مدروسة مع إعادة تأهيل الكثير مما دمره الإرهاب.

– على جدول مجلس الوزراء مشروع الإعفاء من الضرائب للحد الأدنى الجديد من الأجور والرواتب.

– هناك مسابقة جديدة بحدود 100 ألف وظيفة لرفد العمل الحكومي والإداري بالكوادر.

– النقد في الصحافة والإعلام متاح، والإشارة إلى مواقع الخلل ضرورية.

– يجب أن نميز بين من يتصيد العمل الحكومي ومن يساعد الحكومة في كشف مواقع الخلل.

– الخلل الأكبر أن تعلم بالخلل ولا تعمل على إصلاحه.

– محطات الضخ على نهر الفرات عادت إلى العمل بعد أن دمرها الاحتلال الأمريكي والتركي، وهذا يحسن الإنتاج الزراعي في المنطقة.. هدفنا في العام الجاري دعم الإنتاج الزراعي الذي يوفر الأمن الغذائي ودعم المشاريع الصناعية لتحقيق الاكتفاء الذاتي.

– نواصل العمل على استقرار سعر صرف الليرة الذي تأثر بسبب الحرب الإرهابية والإجراءات القسرية.. وأهم عامل في هذا المجال زيادة الإنتاج.

العدد 1104 - 24/4/2024