شهادة حول الأديب الراحل محمد خالد رمضان
ماذا أقول في أديب أغنى الساحة الأدبية بشخصه وبأدبه، أشبّهه بالقاعد وسط بستان، ينظر يمنة فيرى الزهر والورد فيقول الشعر، وينظر يسرة فيكتب القصة القصيرة، يتذكر الماضي وما فيه من مسرات وأحزان فيكتب عن التراث الشعبي، يلتقي بالناس العاديين…