المشهد الأخير
غزل حسين مصطفى: للمرّة الأولى، دخلتُ من ذلك الباب الحديديّ، فكان كلّ شيءٍ صامتاً، هناك وقبل أن أخطو خطوةً واحدةً نحو الدّاخل أدركتُ، أن هذا المنزل قد شعر بأصحابه وجُرّد من روحه صباحاً. بينما كنّا ندخل وصوت الحياة فيه مسموع على بعد!-->!-->!-->…