تصفح الوسم

العدد 931

بالقلق مسوّر بلدي!

إيناس ونوس: في كلِّ صباح وكلِّ ظهيرة، أذهب إلى عملي مصطحبةً ابنتي الصَّغيرة إلى مدرستها، تتقاذفنا أمواج التَّلاميذ صغاراً وكباراً، سيلٌ من الكائنات البشرية يرافق صباحاتنا ومساءاتنا، بعضها مرحٌ ومنطلقٌ في هذه الدُّنيا التي تحمل له

بين العلم والجهل.. هل تحكم الجائحة بالقرار السليم؟

وعد حسون نصر: ما إن هدأت عجلة الحرب قليلاً بعد السنوات العجاف على البلد، وبعد تسرّب أجيال بكاملها خارج صفوف الدراسة، بسبب هذه الحرب وما خلفته من دمار في النفوس قبل البيوت، جاء ما هو أشدُّ خطورة وهلاك، إنه الوباء الذي بدأ يحصد

طلاب المدارس والتّخبطات الوزاريّة.. إلى أين المصير؟!!

يارا بالي: بعد ما يقارب عشر سنوات على الحرب السورية، وبعد صبر أسطوري سطّره المواطن السوري بكل أطيافه، وبعد أن استنزفت الأزمات طاقته وصبره، وأثقلت كاهله جميعها.. فلا حلول مطروحة ترحم ما تبقى من جَلَد، ولا صوت ولا صدى.. هذا ما نحياه

مدارس ما بعد كورونا

ريم داوود: (أرى الطفلَ مُقتبساً رُوحَــهُ لأبـدأَ أوَّلَ تـــلكَ الدُّروبِ فيفرشُ دربيَ بالياســــمينِ تفوحُ به عاطراتُ الطيوبِ فأجهلُ كلَّ الذي خبَّأتْ يدُ الغيبِ ليْ من خفايا الخطوبِ بريءٌ، وأفعلُ ما

من يتسابق على نشر الوباء: الحكومة أم الشعب؟

أنس أبو فخر: منذ مطلع الشهر الرابع من العام الحالي (نيسان) بدأت في سورية بشكل واضح تسجيل حالات مصابة بفيروس كوفيد-19(كورونا)، وقد سبق أن تحدّثنا مراراً عن ضرورة عدم انتظار وصول الوباء إلى سورية، وطالبنا الحكومة والشعب باتخاذ

دمشقي

ماري الظواهرة: تسلّلتِ إلى شرايين قلبي فخبأتك ورحلت كانت الشمس هناك والرياح غاضبة ورائحة الموت أيضاً كانت هناك والرصاص يخترق الصمت وكان ظهري عكس الريح حملت صورك الجميلة وعشياتك الرطبة وقمرك الباهي

خذوا النفط وأعطونا الكتاب!

توماس فريدمان: كتب توماس فريدمان في (النيويورك تايمز) بتاريخ (3/10)، إنه عندما يسأل عن أفضل بلد لديه، عدا وطنه، فإنه يجيب: (تايوان)، فتايوان بلد خالٍ من أي موارد طبيعية وأرضه صخرية ويقع في بحر تتلاطمه العواصف من كل جهة، وبحاجة إلى

هل لا يزال التكامل التنموي الاقتصادي العربي مطلباً ضرورياً؟!

د. منير الحمش / (رئيس الجمعية العربية للبحوث الاقتصادية): عندما صدر العدد الأول من (المستقبل العربي) في أيار (مايو) 1978، كان ما يشغل الفكر الاقتصادي العربي هو الإجابة عن السؤال التالي: كيف يمكن تفعيل الاتجاهات الخاصة بعمليتي

قصيدة (محبوب قلبك بالهوى سمّيتني) الأصلية

الشاعر سلمان كنج نفاع 1942م - امتان: هذه القصيدة للشاعر سلمان نفاع، ابن جبل العرب_ قرية امتان، كتبها سنة 1942، وبعد حوالي 20 عاماً أهداها للفنان الراحل نصري شمس الدين، فغنّاها في حفل أقيم في مدينة اللاذقية عام 1962. نوردها هنا
العدد 1104 - 24/4/2024