رحيل الأديب السوري الكبير والصحفي المعروف الرفيق وليد معماري

توفي يوم السبت الماضي الأديب الكبير والصحفي المعروف والمناضل الشيوعي وليد معماري، عن عمر يناهز الثمانين عاماً.

كتب، على مدى سنوات، بالتناوب مع عدد من الأدباء السوريين، زاويتي (قوس قزح) و(آفاق)، في الصفحة الأخيرة من صحيفة (تشرين)، واشتهر بأسلوبه الساخر المتميز.

شغل الرفيق الراحل موقع رئيس تحرير مجلة (مسارات)، وكان عضواً في أسرة تحرير صحيفة (صوت الشعب) التي يصدرها الحزب الشيوعي السوري، وكان يكتب فيها زاوية (على السندان) التي يطرح فيها قضايا الناس بأسلوبه الخاص ويوقع ما كتبه باسم (مطرقة).

فاز بعدد من الجوائز على قصصه القصيرة وعمله الصحافي.

من أشهر مجموعاته (حكاية الرجل الذي رفسه البغل).

ومن أعماله أيضاً:

أحزان صغيرة (مجموعة قصصية)

️اشتياق لأجل مدينة مسافرة (مجموعة قصصية)

️شجر السنديان (قصص أطفال)

أحلام الصياد الكسول

️العجوز والشاب (قصص أطفال)

️عشرون قصة للأطفال

️زهرة الصخور البرية

️مقدمة للحب

️دوائر الدم

️حكاية الرجل الذي رفسه البغل

️درس مفيد

️تحت خط المطر

️شاي بالنعناع

الصياد الملك

️مغارة الأسرار

️شيء ما يحترق (سيناريو فيلم سينمائي)

️الزائرة

 

لروح الرفيق السلام ولفكره البقاء..

قيادة الحزب الشيوعي السوري الموحد، وأسرة جريدة (النور) تتقدمان بالعزاء الحار إلى عائلة الراحل الرفيق وليد معماري وأصدقائه وأحبائه.

العدد 1102 - 03/4/2024